~®§§][][ قالت ماذا تريد][][§§®~

قالت : بأنها ستعطيني قلبها...
وحُبها وعقلها . .
وكيانها وجنونها
وسألتني بعدها !!
ماذا تريد ؟؟

~®§§][][ أريـــــــــدُ المــــزيـــــــد][][§§®~




أريد !!
ماذا اُريد ؟؟
فهل بعد كُل الذي قد منحتِ
سيبقى مزيد ؟
فإن كان حقاً !!
أريد المزيد ..
المزيد ..المزيد...
فكل الليالي التي قد مضت
وكل اللقاءاتِ الـتي دونـت
تزيد إلتهابي ..تزيدُ عذابي
تزيدُ على قيد حُبكِ .. قيد

قتيلُكِ إن تبخلين عليّ
ولن تبخلين ..
ولكنه الشوقُ لو تعلمين !!
جهولٌ ...ظلومٌ
غبيٌ .... بليد
أردت إنطفائه...
فما كان منهُ إلا يزيد ..


أريدُكِ قُربي ..
فزيدي إقتراباً
فمن لذة القُرب ... كرهتُ البعيد
وزيدي على لفحة الوصلِ ناراً
نُذيبُ بهِ جبال الجليد


تعالي ...وقولي
لمن كُل هذا ؟؟
أالي كُل هذا ؟؟
ولم تتركي لنفسكِ شيئاً
لعينيكِ أنتي أموتُ شهيد

تعالي...
فما عاد يكفي ذاك الكلام
وتلك الرسائل وذاك الصمت الغريب فمن بعد لقياكِ ما حاجتي
لعنوان سكني ..وذاك البريد


تعالي ...
نُسطرُ حُباً جديد
تتوهُ خطى العاشقين عليه
ويغدو كل غالٍ من القولِ في الحُب بعد هوانا...
رخيصٌ زهيد

سألتِ..وقُلتِ ماذا اُريد ؟؟
شقيٌ أنا ...
ومن دونِ حُبكِ سأبقى شريد
فهلا أقتربتِ
وحولي الـتـفـفـتي ...
لإبقى مدى العُمر رجلاً سعيد


حبيبة قلبي ..
اما قد حلفتِ ...ولي قد سألتِ
فكان جوابي ..
وفوق جوابي حُبي الأكيد